نيوتن - اليك القصة
عندما خرج من حصة الفيزياء عائدا إلى بيته , سار من الطريق الإلتفافي لأنه أقرب , كان الجو حارا جدا , لم يطق الحر فجلس تحت شجرة يتفيأ بظلها , كان الهواء تحتها باردا وكأن هناك مكيف , انسجم مع هذه البرودة وأغمض عينيه ليشعر بالراحة والإنتعاش , رفع رأسه ليستنشق الهواء , فتح عينه قليلا ليرى أفعى تتدلى من الشجرة, قفز من مكانه صارخا .. تبا .. تبا , يا إلهي ! كادت تلدغني , إن نيوتن أحسن حظا مني , هو
لا توجد تعليقات حتى الآن "نيوتن - اليك القصة"
إرسال تعليق
ملاحظة للجميع