الإنقراض - اليك القصة
.. ألقيت بذاك الوجه الضاحك في قبرها قبل أن يغلق .. لقد كان شيئا عزيزا عليها احتفظت به منذ طفولتها , عشت معها مجرد ذكرى ورحلت , وبقيت ذكرى .. حتى ذاك الحين الذي أتبعها فيه , سأجوب كل بقاع الكوكب أعلق على عنقي وجها ضاحكا .. كان من الطريف أن أعيش بلا معنى .. لكنها أعطتني المعنى , عند نبأ وفاتها صرعت وأدركت شيئا عظيما .. كنت عند القبر وكانت السماء تمطر بغزارة وكل الحضور يلبسون قبعات سوداء .. وقفت
لا توجد تعليقات حتى الآن "الإنقراض - اليك القصة"
إرسال تعليق
ملاحظة للجميع