الدَبران - اليك القصة
أنهيت هذه المرحلة من المهزلة التي تعدت , حان وقت الثورة .. إلى متى سأبق طفل .كان هناك نور في الشارع , نور يطغى على المشهد وأحاط بذلك الصبي , غسله من خطايا الخرافات ثم انقشع .. كان يحدق من زاوية الشارع لأؤلئك الأولاد وكيف يلعبون , كان باستطاعته رؤية أطيافهم .. رؤية أسمائهم , أعمارهم ..حمل نفسه ماشيا جهة البراري وهناك كان آخر أثر له .. ثم اختفى .جبل الدّبران
لا توجد تعليقات حتى الآن "الدَبران - اليك القصة"
إرسال تعليق
ملاحظة للجميع